Considerations To Know About علاج سمنة التوتر
Considerations To Know About علاج سمنة التوتر
Blog Article
فحوصات منتظمة: يمكن أن تساعد الزيارات المنتظمة للطبيب في تحديد المشاكل الصحية المحتملة في وقت مبكر وتعزيز السلوكيات الصحية.
ومن خلال تعزيز العادات الصحية منذ سن مبكرة، يمكننا تقليل خطر الإصابة بالسمنة لدى الأطفال وتعزيز الصحة العامة والرفاهية للأطفال.
احجز الآن لتحقق التوازن بين عقلك وجسدك وتعيش حياة أكثر سعادة وحيوية! إليك بعض الاستراتيجيات للحصول على المساعدة فيما يتعلق بالسمنة والمشاكل النفسية:
شارك. شارك في مجموعة دعم حتى يمكنك التواصل مع غيرك ممن يواجهون التحديات نفسها.
يمكن أن تتعرض للتوتر الزمني عندما تشعر بالقلق حيال الوقت المتاح لك، خاصة عندما يبدو غير كافٍ لإنجاز مهمَّة معيَّنة، فقد تساورك المخاوف بشأن بعض الأمور التي يجب عليك القيام بها ضمن فترة محدودة، وهذا يجعلك تشعر بالخوف من الفشل في تحقيق أهدافك في الوقت المناسب، وهذا الإحساس يمكن أن يجعلك تشعر وكأنَّك محاصر، وهذا بدوره يؤدي إلى مشاعر الحزن واليأس، وأحد أبرز الأمثلة عن هذا النوع من التوتر هو ما نشعر به عندما يقترب موعد تسليم مشروع التخرج أو الامتحان، فيتزايد الضغط ونتوقَّع أنَّنا لن نتمكن من إنهاء ما بدأناه في الموعد المحدد.
كما تبلغ أضرار السمنة مبلغ أن تسبب عدة مشاكل لدى المرأة الحامل كمثل السكري الحملي وداء تسمم الحمل.
نمط الحياة: يعد نمط الحياة المستقر، وقلة النشاط البدني، وعادات الأكل السيئة من العوامل المساهمة بشكل كبير في زيادة الوزن لدى الأطفال. الأطفال الذين يقضون وقتًا أطول في مشاهدة التلفزيون أو لعب ألعاب الفيديو هم أكثر عرضة لزيادة الوزن أو السمنة.
إن بياناتكم الشخصية تخضع لعملية معالجة كما هون مبين في نص البيان العام وإن قيامكم بالمتابعة مقالات ذات صلة يعني موافقتكم بالرضا الصريح على عملية المعالجة
من نحن كيف نعمل ؟ عناوين تواجدنا تواصل معنا روابط مهمة
يمكن أن تؤدي الذكريات المؤلمة أو سوء المعاملة أو الأحداث المفاجئة إلى شعور بالتوتر.
وربطت دراسات سابقة بين ارتفاع مستويات الكورتيزول، وهو الهرمون المسؤول عن مستويات التوتر، في الدم والبول واللعاب، وبين السمنة.
العادات العائلية الصحية: تشجيع عادات الأكل الصحي والنشاط البدني لجميع أفراد الأسرة.
وقد لا تسبب المواقف الموترة المؤقتة أضراراً، إلا أن التعرض المتكرر للتوتر يمكن أن يسبب مشكلات في جهاز المناعة، وأمراض القلب ومتاعب في الجهاز العصبي واضطرابات في الصحة العقلية إلى جانب السمنة.
عادة ما يقوم الأطباء أو الممرضون بحساب مؤشر كتلة الجسم للأطفال، لمعرفة ما إن كان الوزن مناسبًا للطول والعمر أم لا.